نبض أرقام
02:26
توقيت مكة المكرمة

2024/05/19
2024/05/18

«اتصالات» و«دو» تطلبان ضبط مشتريات التطبيقات

2020/06/08 الخليج

دعت شركتا "اتصالات" و"دو"، مشتركي الهاتف المتحرك، إلى التسجيل لاستلام رسائل نصية للتنبيه عن الحد الأقصى للمشتريات من متجري «أبل ستور وجوجل بلاي» بهدف عدم تجاوز الحد المالي الذي يحدده المشترك مسبقاً في فاتورة الاستهلاك الشهرية.

وفعلت الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات، مطلع شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2019، وقف عمليات الشراء من متاجر تطبيقات الهاتف المتحرك باستخدام رقم الهاتف المتحرك ليتم تفعيل الشراء فقط في حال قام المشترك بتحديد سقف محدد لقيمة المشتريات من متاجر التطبيقات من خلال التواصل مع «اتصالات» أو«دو».

وألزمت «الهيئة»، مالك خط الهاتف المتحرك وليس المستخدم بوضع سقف شراء شهري لاستخدام متاجر التطبيقات، التي توفر الخيار للمستخدمين الدفع بالبطاقة الائتمانية أو تحويل قيمة المشتريات لتضاف على فاتورة الهاتف الشهرية لضمان تضمين الفاتورة تكاليف غير معروفة لا يمكن لمزود الخدمة توضيحها كما تمنع «أبل» و«جوجل» مشاركة التطبيقات مع مزودي الخدمة.


من جانبها أبلغت شركة «أبل» في وقت سابق، مستخدمي هواتف «آيفون» بضرورة وضع حد أقصى شهري مسبق لقيمة مشترياتهم عبر تطبيقات «آي تيونز» في إطار آليات لـ «اتصالات» و«دو» لوضع حد للشراء عبر متاجر التطبيقات من «أبل ستور»، التزاماً بقرار الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات لحماية المشتركين من ارتفاع قيمة الفواتير دون معرفة السبب وأكدت «أبل» ضرورة تحديد حد أقصى شهري للمشتركين للاستمرار في دفع قيمة المشتريات من «آي تيونز» و«أبل ستور».


بدورها، أوضحت «اتصالات»، أنه يمكن لمستخدمي هواتف «آيفون» ضبط إعدادات الدفع، ومن ثم دفع قيمة مشترياتهم من «آي تيونز» و«أبل ستور» وإضافة قيمتها إلى الفاتورة الشهرية، وذكرت «دو»، أنه يمكن للمشتركين الدفع عند الشراء عبر «آي تيونز» و«أبل ستور» أو عند الاشتراك في «أبل ميوزيك»؛ حيث سيتم إدراج المشتريات ضمن الفاتورة الشهرية أو اقتطاعها من رصيد خط الدفع الفوري، كما يمكن إعداد خيار الدفع عبر أحد حسابات «أبل».

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة