نبض أرقام
14:02
توقيت مكة المكرمة

2024/05/20
12:03
11:58

صرف 48 مليون ريال لـ8 آلاف مواطن استفادوا من دعم الشهادات الاحترافية في 8 أشهر

2023/10/17 بيان صحفي

أوضح صندوق تنمية الموارد البشرية؛ أن 8376 مواطناً ومواطنة استفادوا من منتج دعم الشهادات المهنية الاحترافية خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري بنسبة نمو 149 % مقارنةً بالفترة ذاتها من عام 2022م التي بلغ فيها عدد المستفيدين 3365؛ كما بلغ حجم التعويض المالي للمستفيدين نحو 48 مليون ريال مقارنة بنحو 21 مليون ريال في الفترة نفسها من 2022.


ووصل عدد الشهادات المعتمدة ضمن منتج الشهادات المهنية الاحترافية إلى 153 شهادة في عدة مجالات نوعية وتخصصات مختلفة في قطاعات الأعمال. ويأتي المنتج استجابة لمتطلبات سوق العمل، وتزويد القوى الوطنية بمهارات معرفية ومهنية جديدة.


ويتكامل منتج دعم الشهادات المهنية الاحترافية مع برامج الصندوق الأخرى في رفع كفاءة القوى الوطنية، ونشر مفهوم التدريب الاحترافي، وزيادة التنافسية بين الأفراد للتخصص والتطوير المهني، بالإضافة إلى زيادة إنتاجية سوق العمل، للوصول إلى المعايير الدولية، وخلق فرص وظيفية من خلال التطوير والإحلال.


ويشترط الصندوق للاستفادة من دعم المنتج، حصول الفرد على شهادة مهنية احترافية معتمدة، ضمن قائمة الشهادات المتاحة على موقع البرنامج، وإقرار بعدم دفع تكاليف الحصول عليها من قبل جهة العمل إذا كان المتقدم موظفاً، علماً بأن الحد الأعلى للدعم هو لشهادتين احترافيتين فقط لكل متقدم‪.


وترتكز آلية الدفع من الصندوق على مبدأ التعويض للفرد الحاصل على الشهادة الاحترافية وفقاً للتكاليف المحددة على موقع الصندوق HRDF.org.sa ،‪حيث يترتب على المتقدم رفع مطالبة مرفقاً معها صورة الشهادة الاحترافية الحاصل عليها المستفيد، ومن ثم يتم التحقق من صحة الشهادة، وتحويل تكاليف الحصول عليها مباشرة إلى حساب المتقدم من خلال رقم الآيبان المسجل في صفحة التسجيل‪ .

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة